ضَممتَنِي إليكَ
,, رُغمَ أنَّكَ تَعلَمُ أنَّكَ ذَاهب
قَبَّلتَنِي ,, وَأنتَ عَازِمٌ عَلى الرَّحيل
هَمَستَ لِي أُحِبُّكِ
وَتَركتَنِي كَ الخِرقَةِ البَالِية
ابتَلَعَتنِي ذَاكِرَتِي
صَرَختُ طَالِبَةً إيَّاك
فَلَم تُجِبْ ,
ازدادَ صُراخِي
وَلَم تُجِب . .
وَحِينَ سَمِعتَ صَمتِي
انتَشَلتَنِي
فَكُنتُ جُثَّةً صَرعَى
أجَل !
صَرعَى ذَاتَ قَلبٍ مَثقوبٍ
وَنَفسٍ ثَكلَى تَنعَى جَنِينَ حُبِّها . .
تَكَسَّرتْ ذَاتِي وَجَعلتَنِي أُصارِعُنِي
بِ آهاتٍ مُحَشرَجَة . .
وَلآ زِلتُ شَامِخَةَ الجُرحِ !
قَبَّلتَنِي ,, وَأنتَ عَازِمٌ عَلى الرَّحيل
هَمَستَ لِي أُحِبُّكِ
وَتَركتَنِي كَ الخِرقَةِ البَالِية
ابتَلَعَتنِي ذَاكِرَتِي
صَرَختُ طَالِبَةً إيَّاك
فَلَم تُجِبْ ,
ازدادَ صُراخِي
وَلَم تُجِب . .
وَحِينَ سَمِعتَ صَمتِي
انتَشَلتَنِي
فَكُنتُ جُثَّةً صَرعَى
أجَل !
صَرعَى ذَاتَ قَلبٍ مَثقوبٍ
وَنَفسٍ ثَكلَى تَنعَى جَنِينَ حُبِّها . .
تَكَسَّرتْ ذَاتِي وَجَعلتَنِي أُصارِعُنِي
بِ آهاتٍ مُحَشرَجَة . .
وَلآ زِلتُ شَامِخَةَ الجُرحِ !