الأحد، 26 فبراير 2012

آهـآتُ عَلْقَـَمْ . . } . . ~





بفمي طعم بكاءٍ مرٍّ كَأنّهُ عَلقم
وَ بروحِي آهآتٌ محشرجةٌ كَأنّهآ سَكرآتُ مَوت
مِتُّ مَعَ رحِيلكَ, لَم يَمتْ جَسدُكَ لَكِن
تِلكَ الرّوحُ الّتي سَكَنت بِي
ماتَتْ
إذاً أنا يَتيمة ! يتيمَةُ الرُّوح
فَلتُعامِلونِي كَمآ اليَتآمَى
عَامِلونِي بِ " وَأمَّا اليَتِيمَ فَلَآ تَقهَرْ" ,,
أششتآقُ طَيفَ روحِهِ الّتِي هَوَتنِي
والشَّوقُ لِ الأطيآفِ موجِعُ !
والحَنينُ يَتَغَذّى عَلَيَّ فَ يَقضِمُ أنآيَ
قَضمَةً قَضمَة !!
لآ دِمآءَ تَسسيل
لآ شَشيءَ سِسوى صُرآخُ الذّآكِرَة
"أيآ حَنينُ فَلتُنجِبِ النِّسيآنَ مَولوداً
وَليَسسرِقنِي
" . .
فَ أُحرِّكُ رَأسسِي بِ الإيجآبْ
نَعَم فَلتَسسرِقوآ ذَآكِرَتِي
وَلتَسسرِقوآ يَتِيمَةَ الرُّوحْ . . !! 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

حَظِّيْ أَنْ أَحْظَى بِرَدِّكُم وَعُبُورِكُمْ

...
أَفْخَرُ بِحُضُورِكُم وَتَشْرِيفِكُم بِتَوَآضُعِ أَحْرُفِي

لَآ عَدَمْتُكُم دَوْمَاً

صَمْتُ السُّكووتِ // أَبُو غَآنِمْ وَفَآءْ