أيُمكِنْ ؟
يا آخر الأحلام
هل لكِ بتفصيلةٍ أخيرة
أُهدئُ بها رَوعَ حًلمٍ
أخيرٍ في سطرٍ أخير
من روآيةِ عِشقٍ تَأبَى
أن يَموتَ أبطالُهآ
تحتَ وطأةِ خَطأٍ
أو كِذبةٍ أو حتّى خديعة !
وَ لَربّمآ وَعيدٌ يَأخُذٌ مِن
طريقِهِ كُلّ جميلٍ ابتَسمَ
فِي وجهِ الأبطال
مُنذٌ الحدثِ الأوّلِ حَتّى
العقدَةِ الأخيرة . . . !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
حَظِّيْ أَنْ أَحْظَى بِرَدِّكُم وَعُبُورِكُمْ
...
أَفْخَرُ بِحُضُورِكُم وَتَشْرِيفِكُم بِتَوَآضُعِ أَحْرُفِي
لَآ عَدَمْتُكُم دَوْمَاً
صَمْتُ السُّكووتِ // أَبُو غَآنِمْ وَفَآءْ