:"(

 

أبكِيــكُمْ بِ صَمممتْ ، ،

انطَلِقي يآ عينَيَّ وابدَئي بالكَلآمْ . .

أنـآ سَ أصمُتْ وَ عَينـآيَ سَ تَتكلَّم دووونْ سُكوووتْ . .

هدوءُ مآ قَبلَ اقتِحـآمِ منامِكْ

هدوئِي لآ يعنِي نِسسيـآنِي

لَكنَّه

هدوءٌ مآ قَبلَ كَونِي كـآبوسُكْ  . . ! !
 

إرحَلوآ دووونَ عَووودَة رجـآءَاً ❝

كَ النّسِسيمُ أنتُم
تَـآرَةً تأتون وَ تـآرَةً تَرحَلونْ
لَكِن هو أفضلُ مِنكم
فَهو حِينَ يَأتِي يُطيِّبُ الخـآطِر 

أمـآ أنتُم 

فَ تضيقونَ صَدرِي

إرحَلوآ دووونَ عَووودَة رجـآءَاً ❝

سَ اُكمِل :)

وَمعَ كُلِّ دَورَة أفقِدُ الشُّعور بِمَن حَولِي

لِذآ سَ أُكمِلُ الدَّورآنْ 

إلّآ هيَ واللهِ إلّآ هِي . .

كُلُّهُم تَوقَّعتُ مِنهُم أكثَرْ
إلّآ أنتِ
إلّآ أنتِ
إلّآ أنتِ
إلّآ أنتِ لَم أتوقَّعهـآ منكِ . . :(

تبَّـآً لِ وفـآئِي

هوففففففففف

ازفري❛ازفري يااا أنـا ❝
لكِن
إيَّــآكِ إيـّآكِ ثُمَّ إيَّـآكِ والبُكـآءْ . .

و آآآآآآآآآآآآآهـ . ،،

قُل لِي . .

-. حين أنتظِر عودتهآ وأنا أعلم أنّها لَن تعودْ
أهو غباءٌ منّي ؟!
-. إن كآنتْ لآ تُكلِّف خآطرهآ بِ السُّؤآلِ عنِّي
وأنآ أعذُرهآ،أهي حمآقةٌ منّي ؟!
-. إن كنتُ أظنُّني لآ أصلُحُ لِ صدآقةِ أحدٍ بعدَهآ
أهو جنونٌ منِّي ؟!
-. إنْ كنتٌ أحتَفظُ بِ عَقدِ الصّدآقة بيننآ ولَمْ أنقُض بِالوعود
أهوَ وفآءٌ مِنِّي ؟!
-. إنْ كُنتُ قَدِ اعتَدتُ الشَّكوَى لَهآ فَ كيفَ أشكُو مِنهآ لَهآ ؟!


أووووفْ
لِمَنْ تَرَكَتنِي ؟!

تَبَــاً .. وخَذلَتنِي

تَـبــاً

لِـ رُوح أَحتَضنتُهَا بِـ صِدق

وَخَذَلتنِي ! ! :S

أحببتُهآ !

لستُ أإحـآإولْ آلإنتححَآآر ..!
فققط فضولٌ أشششغلنيّ
ححينْ أنظُرْ إلى أسسفل وأرفعْ قَدمّي للفـرأإغ
مَنْ سَيقول وعينآآهَ تَذرفْ دمُوعاً
أرججوٍوٍكٍ لآإآتفعلـي

وَ أيُّ بشَرٍ أنتَ ؟!

أخبرنِي !

أيُّ سِحرٍ ذآكَ الّذِي سَكبتَهُ أنتَ عَلَي ؟!
لِأيِّ فَصيلةٍ ينتمِي مَرَضِي هذآ
الّذي أجهَلَني كُلَّ شيءٍ إلّآ أنت  ؟
أيُّ جنونٍ هذآ
الّذي يبعثُ بي إلى التسكُّعِ في طُرُقآتِ أنآيَ بحثاً عنك ؟!
أيُّ شَوقٍ هذآ الّذي ينتشي رآئحةَ عِطركَ المسكوبِ
عَلى قآرِعةِ قَلبي ؟!
أيُّ أرقٍ هذآ الّذي يُلهِبُنِي خوفاً عَليك ؟
أيُّ فقدٍ هذآ الّذي يجعلُنِي أسآفِرُ إلى رِحمِ الغُيومِ
كَي يُنجِبَنِي الغَيمُ فَ أنسَكِبُ إليكَ ؟!

وَ أيُّ بشَرٍ أنتَ  الّذي زَرعتَنِي فِيكَ بِذرَةً
غُرِسَتْ جُذورُهآ فِيكَ ؟!

تكبَّلتُ بِ ظلآمِ وَلَهِي لَه

نسماتُ شتاءٍ بآردة
تُجبرُ قلبي لللجوءِ إلى جنآحِ الحنينِ دآمعاً
مُتوسِّلاً الدِّفءَ ..
فأرتشِفُ آهآتَ الشَّوقِ على ضوءِ القمر
وأجني ثمآرَ شوقٍ نَضَجَت
تَلفحُني لذّةُ تِلكَ الثِّمآرِ الموجِعَةِ
أحآولُ منآجآةَ لأنـآيَ
فَ أرسُمُ أمنيآت
-. رُؤيتكَ ولو صُدفَة !
أيآ شوآرع أيُّكنَّ توصِلنِي
لِ صُدفةِ لِقآء ؟!
دونَ موعدٍ
ودونَ سآبقِ إنذآر
تَذبُل هذه الأمنية
ف أحآولُ رسمَ أخرى
-. أمنيةُ احتِضآنِه !

أوووه يَآلي من غبيّة
لآ أحظى بِ لقآئِه
فَ كيفَ سَأحظى باحتِضآنِه !؟

فَلآ أجدُني إلّآوَ تكبَّلتُ بِ ظلآمِ وَلَهِي لَه ! =(

فَرحَ’ـة

و أنتظِر . .

 

للمطر أنآ أنتظر

أتعلم لِمَ ؟

لِ كَي ألتَحفَ بِكْ .. فَ كُلّمـآ ازدآدَ المَطر

ازدآدَ النبضُ تَبعثُراً

وزدآدَتِ الأنفآسُ شَوقاً ،،

حينَ ألقآكْ

حينَ ألقآكْ
كَبِّلني ، قَيِّدنِي
دثِّرني ، امتَلكنِي ، ،
ولتَدمِج نبضينآ
فأشعُر بنبضِ قَلبك يختَلجُ في
جوفِ صَدرِي

حِينَ ألقـآكْ
دَعنِي أثمَلُ مِن رَحيقِ الشِّفآه
أفقِدنِي الشُّعور بِي
حتّى أفقِدَ وَعيي !!

:")

حَتَّى المطر لَآ يَروِ ظَمَأ أنآيَ

فِي // الغِيـآبْ 

أيُمكِنْ ؟

يا آخر الأحلام
هل لكِ بتفصيلةٍ أخيرة
أُهدئُ بها رَوعَ حًلمٍ
أخيرٍ في سطرٍ أخير
من روآيةِ عِشقٍ تَأبَى
أن يَموتَ أبطالُهآ
تحتَ وطأةِ خَطأٍ
أو كِذبةٍ أو حتّى خديعة !
وَ لَربّمآ وَعيدٌ يَأخُذٌ مِن
طريقِهِ كُلّ جميلٍ ابتَسمَ
فِي وجهِ الأبطال
مُنذٌ الحدثِ الأوّلِ حَتّى
العقدَةِ الأخيرة . . . !

إنَّــهُ قَــآدِم :)

يآ قَريتِي

تزيَّنِي

وأغلَى المـآركـآت ارتَدِي

وبِ أبهَى الحُلَل تَزيَّنِي

وتَعطَّرِي

أشهَى المَأكولَآت حَضِّرِي

فَ هَذآ المَسسآءُ لَيسَ كَ غَيرِه

سَ يَكتَمِلُ حلآكِ

وَ تُنـآرُ زوآيَـآكِ

سَ يَفوحُ رِيحُ المِسكِ

بِ قدوومِه

أُحِبُّكِ يَ ـآ صَغِيرة الكَبيرَة ♥

تَعجَّلتِ المَجيءَ إلى هَذِه الدُّنيَـآ

لَقَّبتِنِي بِ " الأختُ الكُبرى " قَبلَ أوآنِي

أكبُرُكِ بِ 9 أششهُر ،، لَم تَجعَلِينِي أتَدلَّلُ كِفآيَة ، لَكنَّكِ جَعلتِني أفرَح جِدّاً كَونِي أختُكِ الكُبرى
مَضى عَـآمُكِ الأوَّل وأنآ إلى جـآنِبِك والثّـآنِي وأنآ بجوآرك والثآلثُ والرآبع والعآشر ..
ضَحِكنآ كَثيراً،بَكينآ،لعبنآ ,,
كُنتِ تُفَضِّلينَ  لُعبَة الاختِبـآء جِدَّاً مَكآنُ اختبآؤكِ المفَضّل تِلكَ الخِزآنَةِ في المَطبَخ !
كُنتِ تَبتَكِرينَ الألعَآب الجّديدَة :)
كُنتِ جدّاً هآدِئة ،
تخآفينَ النَّآس ، وكُنتُ شَقيّة وأحبُّ الجمعَآتْ
كُنتِ تُفضِّلينَ التِّلفـآزَ، الأورآقَ والألوآن عَلى أن تُسلِّمينَ عَلى زآئِرٍ آتٍ !!
فَكُنتُ بالمُقآبِل أُحبُّ إبرآزَ نَفسي ، فلآ مُنآسَبةً تَفوتُنِي!
كُنتُ أعشَق التَّسوُّقَ جِدّاً ،وَكنتِ تكرَهين التَّجوآلَ في الأسوآق
لَم تُبتَكَر تَسرِيحَةُ شَعرٍ إلّآ وَسرَّحتُ شَعرِي بِهـآ !
تنعَتِينَنِي مُنذُ الصِّغَر بِ " النَّرجِسيَّة " !
كَثِيراً مآ نِمتِ إلى جآنِبي !
أتذكُرين، حينَمآ كُنَّآ نُشآهِدُ الفيلمَ الّذِي كَآنَ بالنِّسبَة لِي "مَحطَّة رُعب" ..
( ذِئبُ الجّبَل الأبيض )
أتذكُرين حينَ يأتي مَقطَعٌ يَحوِي مَلآمِح الدُّبِّ الأعور كَيف تَضعِين كَفَّكِ عَلى عَينَيَّ وَ تقولِين : " غمضي غمضي بعدين بتحلمي فيه " !!
وفِي الّليل كُنتُ ألتَصِقُ فِيكِ لِشِدَّةِ خَوفِي مِنَ الدُّب !
كُنتُ أُدعَى " أختُكِ الكُبرَى " لَكنَّكِ أنتِ كُنتِ الكُبرَى !
فَ هآ أنآ فِي عآمِيَ الثَّآمِنَ عَشرْ وَ لآ زِلتُ أخآفُ الظُّلمَة وأخآفُ النُّومَ وَحدِي !
أنآدِيكِ كَي تُشآطِرينِي سَريرِي لِ ألتَحِفَ بِكِ . .
رُغمَ اختِلآطِي الكَبير بِالمُجتَمع وَمن حَولِي لَم أكُن أعِي نصَآئِحَكِ
ولمْ أكن أفهم لِمَ تُصرِّينَ عَلى ألّآ تَقتَربِي مِن " البَششرْ "
وَلَيتَنِي فَهمتُ مَقصَدَكِ !
كُنتِ أوَّلُ مَن يَقرأ كِتآبآتِي
قِصَصِي وأشعآرِي !
أتذكرِين ، كُنَّآ نَحلُمُ بِ صُنع قنآتنآ الخآصّة بِنآ
كُنتِ تَقولِين : رَح نسوِّي قنآة للأطفآل أنتِ بتكتبي القصَص وأنا بَرسمهُم ، أنا بخطط البرامج وإنتِ بتقَدميهم ..
أُخيَّتِي أنتِ وَفقَط أنتِ نِبرآسَ الأمَل
أنتِ وَفقط أنتِ من تَملِكُ مِفتآحَ نَبضِي
أنت وَفقط أنتِ تُبكِينِي لِ أفرَح
أنتِ وفقط أنتِ

أُحِبُّكِ يَ ـآ صَغِيرة الكَبيرَة  ♥