وَحدَهَآ وِسَسآدَتِي مَنْ أكشِشفُ أمَآمَهآ
عَورَةَ الجُرحِ
وَ وَحدَهَآ هِيَ مَن تَملِكُ الجُرأَةَ
لِ/كَششفِ أَكَآذِيبِ صَمممتِي
وَزِيفِ قِنَآعِي !
أَششهَقُ بِ/بُككآءٍ مُرٍّ
مَذَآقُهُ عَلقَمُ
وَ أنَشُشجُ بِ/أَوجَآعِي
وَ تَسستَمِرُّ الآَهَآتُ
وَ النُّوَآحُ . .